فيْ يَومِ مَن الأيامْ
كَانتْ حَبيبتيْ فيْ يَومْ مَن الأيامْ
وَاليومُ أصبحنَا نَقولْ هَيْ أجْملُ ذَكرياتْ
سَرقتْ الأيامْ مَنا حَبنا وَجعْلتنَا فيهَا ذَكرىْ
فأسقيتُ فيْ بَعدها مَراراُ
وَلمْ أتجْارىْ فيْ يَومِ أن لا أحدثهَا
وَهنا أحدثُ كَلمْاتي عَلها تَفكُ أسريْ
مَن مَأزقيْ الدائمِ عَلىْ مَدى السَنينِ وَالأزمانِ
فأحبَبتكِ حَباُ صَادقاُ وَأوفيتُ لكِ عَشقاُ بَاذخاُ
مَن هَمساتِ جَاريهِ فيْ نَهر عَابرهِ
لا تُسقىْ ألا كل ِمَن يَعشقُ بَأخلاصِ
وَهْنا سَأجعَل لكِ كَلمَاتيْ حَتىْ مَماتيْ